من الصعب على الإنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ....بدون أمنيات ومن الصعب أن يحتمل فقدان أحداها
وعندما يفقد أحداها فأنه يلجأ إلى بلسم الجراح " الذكرى "
حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه
ثم تهدأ نفسه لأنه يعرف أن هذه الاْشياء أصبحت ذكرى وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر
فيبتسم أملاً وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخبيء له الفرح إلى جانب " الحزن والدموع والحزن...إلى جانب السعادة "